إن للتدخين العديد من الأضرار والمخاطر الصحية ، فقد يؤدي إلى الإصابة بأمراض خطيرة ومهددة للحياة مثل الأمراض الرئوية والقلبية، ويمكن أيضًا أن يؤثر بشكل سلبي على الجلد حيث من الممكن أن يسبب شيخوخة الجلد، وظهور التجاعيد، والتصبغات، وسرطان الجلد.

هل هناك أي فوائد أخرى من الإقلاع عن التدخين؟ يقلل الإقلاع عن التدخين من احتمالات الإصابة بالعجز الجنسي، وصعوبات حدوث الحمل، والولادة المبتسرة، وانخفاض الوزن عند المواليد، والإجهاض. 

الإكزيما: حيث يزيد التدخين والتدخين السلبي من خطر الإصابة بالتهاب الجلد التأتبي.

لماذا تصرّ واشنطن على إنجاز مفاوضات جنيف رغم إمعان ممثلي الجيش السوداني في الغياب؟

الإقلاع عن التدخين يحتاج منك بذل المجهود المطلوب للحصول علي نتائج جيدة والتركيز أولاً علي الإقلاع عن التدخين لأن زيادة الوزن عادة ما تكون واحد كيلو في خلال الأشهر الثلاثة الأولي وإذا لاحظت زيادة واحد كيلو جرام كل شهر يرجي ملاحظة الطبيب وأخصائي التغذية للحصول علي المزيد من المعلومات والمشورة .

يساهم تناول مثل هذه الأنواع من الأدوية في التأثير على نتائج فحص النسبة المعيارية الدولية شاهد المزيد كما ويؤثر تناوله على صحة نتائج زمن البروثرومبين.

هناك مجموعة من الإسترتيجات الأساسية يمكنك الإلتزام بها عند الإقلاع عن التدخين لتجنب زيادة الوزن :

هذه البدائل يمكن أن تكون أقل ضررًا من التدخين الفعلي، ولكن يجب استخدامها تحت إشراف طبي لضمان السلامة أثناء الحمل.

الإقلاع عن التدخين هو خطوة حاسمة لتحسين صحة الرجل الجنسية والعامة؛ حيث يؤدي التدخين إلى مشاكل في تدفق الدم إلى القضيب، كما يساهم بشكل كبير في تلف الأوعية الدموية، وعلى وجه الخصوص الشرايين التي تغذي القضيب، مما يجعل من الصعب الحصول على انتصاب قوي والمحافظة عليه أو ما يعرف بضعف الانتصاب.

يضر التدخين جميع أنظمة القلب بأكملها والأوعية الدموية، إذ يتسبب النيكوتين في تضيق الأوعية الدموية مما يؤدي إلى إعاقة تدفق الدم على المدى البعيد.

مارس الرياضة أو حتى النشاط البدني البسيط كالجري وصعود الدرج ونزوله أو الخروج للمشي.

تتضمن مجموعة الأدوية المثبطة لمضخة البروتونات عدداً من الأدوية أهمها أوميبرازول، واللانسوبرازول، والديسكلانسبرازول، و الرابيبرازول، والباتوبرازول، والايسموبرازول.

يؤخر التدخين تشكل عظام جديدة في حالة الكسور، ويؤخر نمو العظام في عمليات تطويل العظام.

زيادة فرص الإصابة بجلطات الدم، الأمر الذي يرفع بدوره من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.